يقتنع قصاب من داوود و العسكر و يسلمهم جميع الاسلحة التي خبأها، أما علي بيك و اثناء الحفل الذي يقيمه بمناسبة انتخابه عضو مجلس الشعب يفاجئه مالك بيك بإحضاره لوالدته التي هي بالاساس تعمل بمنزل دعارة لأن علي حرمها من ميراث والده.
تفاجئ رولا محمود بخبر حملها لكنه يقوم بطردها و يقول لها بان الطفل من علي و ليس منه.