يطلب مالك بك من عائلته المسامحة و ان يستلموا المعمل مكانه لأنه قرر تسليم نفسه للشرطة، في المقابل يطلب قصاب أوغلو من داوود الزواج من خديجة و لكنه يرفض طلبه. يقوم علي بيك بزيارة منزل جلال
و إهانته و تهديده . تعتذر خديجة من داوود على ما صدر من والدها .
هل سيسلّم مالك بيك نفسه للعدالة ؟ و كيف ستكون ردة فعل بناته ؟