انضمت مبادرة جديدة الى محور المبادرات الرئاسية لكن من دون توحيد الساحات ,/ واصبح على الارض الرئاسية يتحرك : الاعتدال والاشتراكي والتيار الوطني الحر /
وهؤلاء يتحدرون من سلالة جان ايف لودريان واللجنة الخماسية مع بضع صلة قربى بين الارض والرئاسة يشكلها اموس هوكشتين //.
وليس لهذا السرب الرئاسي اي علائم ظهور للرئيس على الرغم من تصدر بند لبنان قمة بايدن ماكرون في الاليزية / ودخول بلادنا الى قائمة خارطة الطريق الاميركية الفرنسية فشددت على الحاجة الملحة الى انهاء الفراغ الرئاسي الذي دام ثمانية عشر شهرا / والمضي قدما دون مزيد من التأخير في انتخاب رئيس / وتشكيل حكومة/ وتنفيذ الاصلاحات اللازمة لاستقرار الاقتصاد اللبناني .//
واللافت ان بند لبنان تمت صياغته في قالب واحد مع بنود غزة كما لو إنهما على مسار ومصير واحد /فتمت دعوة لبنان
الى المحافظة على الاستقرار وتهدئة الاوضاع عند الخط الازرق/ كما دعا البيان المشترك جميع الاطراف الى ممارسة اقصى درجات ضبط النفس والمسؤولية بما يتفق مع قرار مجلس الامن 1701 //
ولم يكن متاحا للبيان ا