تخبر إيليف، إيرهان بأنها تركت العمل بالروضة و إنتقلت للعمل لتربي إبن تولجاي و هذا الشئ يقلقه كثيراً و يسأل سيبيل عن هذا الموضع. أما سيبيل قلقة جداً بسبب الصور التي تصلها بشكل متكرر و تسبب لها قلق من فضح إتفاقيتها مع إيرهان. ولكن بفضل إيرهان تصل للشخص الذي يقوم بإستفزازها و تكتشف بأن تولجاي وراء ذلك.