لا زالت أزمة الممثل المصري
مصطفى فهمي وزوجته الإعلامية اللبنانية فاتن
موسى مستمرة.
فبعد أن طلقها غيابيًا ومن دون علمها لا زالت متفاجئة من تصرفاته إذ أنّه لا يتواصل معها ولا زالت لا تعلم سبب اتخاذه كل هذه الخطوات بحقها.
وفي جديد القصة، كشفت فاتن عن مرورها بصدمة شديدة بسبب ما فعله من خلال منشور على حسابها الرسمي على انستغرام جاء فيه "إلى الإخوة والأصدقاء والجمهور والرأي العام والوسط الإعلامي، بعد مضي نحو 11 يومًا من عودتي إلى القاهرة وإعلان أنني متواجدة هنا وقد بلغ ذلك مصطفى فهمي عبر بعض الأصدقاء لم يحرك ساكنًا".
وتابعت "لم يكلف نفسه بدعوتي لاستبيان الموضوع بالحسنى مراعاة للعشرة كما ادعى في بيانه، وكما أمرنا ديننا الإسلامي بتسريح بمعروف وليس عن طريق السوشال، وكنت طوال المدة الفائتة تحت تأثير صدمة شديدة مما اقترفه بحقي من إعلانه تطليقي عبر السوشال ميديا وأنا لم أرى أو أستلم أو أعلم أو أتفاهم".
وأضافت "وفي هذا نصحوني الأصدقاء الصدوقين بالرجوع الى
منزل الزوجية خصوصًا وأنه ليس لدي أي منزل آخر ألجأ إليه في مصر فهذا هو منزل الزوجية وعنواني الوحيد طوال السنوات الفائتة، وأيضًا لاستبيان موقف مصطفى من الموضوع على الطبيعة بعد تهربه من المواجهة والبديهي أن يتحمل شخص مرموق مثله مسؤولية أفعاله، وصلت إلى الشقة وكانت الطامة الكبرى بأنني دخلت ولم أجد أي شيء من متعلقاتي الشخصية جميعها كافة على الإطلاق حتى ولو حذاء! ما رأيكم في مصطفى فهمي الزوج والانسان والنجم الفنان ابن البشوات؟".