الأناناس الذي يعد واحداً من أفضل المصادر الطبيعية لفيتامين سي، لكن يجب الحذر من وجود السكر المضاف في حال اللجوء إلى تناول الأناناس المعلب لأنه يسهم في تفاقم الحالة الالتهابية.
كما ان الثوم يعتبر مضاداً للالتهابات وللبكتيريا وللفيروسات، مما يساعد على استهداف السبب الجذري لانسداد الأنف.
اما العسل فانه بالإضافة إلى كونه مُحليا طبيعيا لذيذا، فالعسل يعتبر علاجا طبيعيا شائعا منذ آلاف السنين بفضل خصائصه المضادة للأكسدة وللالتهابات والفيروسات والبكتيريا، بالإضافة إلى ذلك، فهو يحتوي على حمض الساليسيليك الذي يخفف الاحتقان.
كما ان الزنجبيل يمكن أن يساعد نقعه في الماء الساخن على تنظيف الجيوب الأنفية وتهدئة التهاب الحلق.
ويحتوي الزنجبيل على نسبة عالية من مضادات الهيستامين، والتي يمكن أن تكون مفيدة بشكل كبير إذا كان انسداد أنفك مرتبطا بالحساسية.
كما اظهرت الدراسات ان الكابسيسين (المركب النشط في الفلفل الحار) يوفر تخفيفا سريعا وفعالا لأعراض انسداد الأنف.
ولحل هذه المشكلة فان بعض الأغذية تسهم في التخفيف من حدتها ومنها:
الأناناس الذي يعد واحداً من أفضل المصادر الطبيعية لفيتامين سي، لكن يجب الحذر من وجود السكر المضاف في حال اللجوء إلى تناول الأناناس المعلب لأنه يسهم في تفاقم الحالة الالتهابية.
كما ان الثوم يعتبر مضاداً للالتهابات وللبكتيريا وللفيروسات، مما يساعد على استهداف السبب الجذري لانسداد الأنف.
اما العسل فانه بالإضافة إلى كونه مُحليا طبيعيا لذيذا، فالعسل يعتبر علاجا طبيعيا شائعا منذ آلاف السنين بفضل خصائصه المضادة للأكسدة وللالتهابات والفيروسات والبكتيريا، بالإضافة إلى ذلك، فهو يحتوي على حمض الساليسيليك الذي يخفف الاحتقان.
كما ان الزنجبيل يمكن أن يساعد نقعه في الماء الساخن على تنظيف الجيوب الأنفية وتهدئة التهاب الحلق.
ويحتوي الزنجبيل على نسبة عالية من مضادات الهيستامين، والتي يمكن أن تكون مفيدة بشكل كبير إذا كان انسداد أنفك مرتبطا بالحساسية.
كما اظهرت الدراسات ان الكابسيسين (المركب النشط في الفلفل الحار) يوفر تخفيفا سريعا وفعالا لأعراض انسداد الأنف.