وفي التفاصيل، تعرضت ميا لموقف محرج عندما أعلن احد أصحاب الشركات الذي وقع عقداً مع ميا من أجل عمل بينهما أنها مطرودة بسبب موقفها من القضية الفلسطينية
وقالت ميا أنها تفضل خسارة عملها من أجل الدفاع عن فلسطين كما سخرت من صاحب الشركة وقالت أنها لو كانت تعلم بأن هذا موقفه لم تكن لتتعاون معه من الأساس.