وبحسب ما تم تداوله، كان علي سرور من الشبان الذين عُرفوا بعملهم الدؤوب، كما كان شغوفاً به بشكل كبير، ما جعل اسمه يلمع في مجال "السوشيال ميديا" بسرعة كبيرة، وقد أسّس شركة خاصة به، وكان يطمح بأن يوسع عمله الى العراق ومنها إلى عدة دول، إلا أنّ القدر باغته بخطط أخرى.
وشكل خبر وفاة علي سرور صدمة بين زملائه وأصدقائه وكل من عرفه، حيث راحوا ينعونه بكلمات مؤثرة، وكان أبرزهم الشاعر والملحن فارس إسكندر الذي نشر عبر خاصية القصص القصيرة على حسابه عبر انستغرام، صورة للراحل وعلق عليها قائلا: "دنيا غدارة ما الها امان.. خسرتك الحياة بكير يا علي.. الله يرحمك ويغفرلك.. ضيعان شبابك".