البداية كانت مع زوجة المؤثر السوري
ميدو، التي كشفت أمام الجميع سرًّا خطيرًا عاشته بصمت لسنوات، حيث روت لحظة تعرّضها لخطر الموت وكيف نجت بأعجوبة. القصة فجّرت مشاعر ميدو الذي انهار باكيًا على
الهواء، مؤكّدًا أن تلك الحادثة غيّرت حياته بالكامل.
بعدها ارتفع منسوب التوتر مع جدال عالي السقف بين ميدو ومؤثرة لبنانية شهيرة حول موضوع "التبنّي".
النقاش خرج عن السيطرة قبل أن يتدخل المؤثر ينال في محاولة لتهدئة الموقف وإعادة الحوار إلى مساره.
وفي تطوّر ثالث، فتح ميدو ملف شقيقه المتبنّى، كاشفًا تفاصيل غير معروفة عن علاقته به، لتُصدم مجموعة المؤثرين بحديث إحدى المؤثرات اللبنانيات عن "الورثة" وما يمكن أن يسبّبه الموضوع من خلافات داخل العائلة.
الحلقة حصدت تفاعلاً واسعًا على مواقع التواصل، لما حملته من اعترافات حساسة، confrontations مباشرة، ولحظات إنسانية مؤثرة ظهرت للمرة الأولى أمام الكاميرا.