وفي منشور عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وصفت فواخرجي ما يجري بأنه «ترويع للمدنيين الآمنين»، مشيرة إلى تعرض منازل ومحال وسيارات للتخريب، وإلى وجود إصابات بين السكان.
كما عبّرت عن خشيتها من تكرار مشاهد التوتر التي عرفتها البلاد في سنوات سابقة، وطرحت تساؤلات حول أسباب تفاقم الوضع وغياب الضمانات لعدم انزلاقه نحو مزيد من العنف.
فواخرجي شددت في ختام رسالتها على ضرورة حماية المدنيين ومنع أي اعتداء على الأهالي، معتبرة أن ما يحدث يستدعي تحركًا سريعًا لوقف التوتر وتخفيف الاحتقان، حفاظًا على الأمن والاستقرار في المدينة.