وقالت بدر خلال إحدى الندوات الصحافية: "تجربتي مع محمد منير كانت قاسية، فقد تركني قبل "كتب الكتاب" بستة أيام فقط. كانت صدمة قوية جداً بالنسبة لي، واستغرقت وقتاً طويلاً حتى أتعافى منها".
وأضافت: "محمد منير نجم كبير وأكنّ له كل الحب والامتنان، لكنني حتى الآن لا أعرف السبب الحقيقي وراء قراره. والدي حاول أن يخفف عني، وقال لي إن فارق السن الكبير بيننا، الذي بلغ عشرين عاماً، ربما كان مبرراً بالنسبة له".
وأشارت نجلاء إلى أن والدها كان الداعم الأول لها في تلك الفترة العصيبة، مؤكدة أنه وقف إلى جانبها حتى تمكنت من تجاوز الأزمة. كما شددت على إيمانها المطلق بقضاء الله وقدره، قائلة: "يمكن كان ده خير ليا، وأنا مؤمنة إن ربنا بيختار الأحسن دايماً".