أُدخل الرئيس البرازيلي
جايير بولسونارو مساء الإثنين مستشفى عسكريًا في
برازيليا لإجراء فحوصات بعد أن شعر بإعياء، بحسب ما أفادت وسائل إعلام محلية ومسؤولون.
وكان بولسونارو (67 عامًا) تعرض لطعنة سكين في بطنه خلال قيامه بجولة في إطار حملته للانتخابات الرئاسية في 2018، وهو مذاك يعاني من مشاكل معوية متكرّرة.
ومساء الإثنين تغيب بولسونارو عن حفل نظمه الحزب الجمهوري، أحد الأحزاب المؤيدة له، وكان مفترضًا أن يشارك فيه.
وقال رئيس الحزب
ماركوس بيريرا: "أنا واثق من أنّ الرئيس بخير. إنهم يخضعونه لبعض الفحوص فحسب، ولهذا السبب هو ليس هنا".
وبحسب موقع "جي1" الإخباري، فقد شاركت في الحفل السيدة البرازيلية الأولى
ميشيل بولسونارو التي أكّدت أنّ زوجها "بخير".