وفاة عنصر الأمن الذي أنقذ حياة ريغان في العام 1981

2015-10-11 | 12:32
وفاة عنصر الأمن الذي أنقذ حياة ريغان في العام 1981
توفي عن 85 سنة عنصر الأمن الذي أنقذ حياة الرئيس الأميركي السابق رونالد ريغان في العام 1981 حين أطلق عليه شخص مختلّ عقلياً النار، على ما أعلنت السلطات.
ويُدعى عنصر الأمن السابق جيري بار، وكان يعمل وقتها في وحدة "سيكريت سرفيس" المكلفة حماية الرؤساء الأميركيين.
وفي ذلك اليوم من العام 1981، أطلق شاب مختلّ عقلياً ست طلقات باتجاه ريغان قرب فندق هيلتون في واشنطن، فقام جيري بار بدفع الرئيس بسرعة إلى داخل السيارة الرئاسية.
وكشف تسجيل صوتي بُثّ العام 2011 ملابسات الحادث.
ففي أوّل الأمر، قال جيري إنّ الرئيس بخير وإنّه متجه إلى البيت الأبيض، لكنّه لاحظ بعد ذلك أنّ ريغان أُصيب، فأمر بالتوجه به إلى المستشفى.
ولم يصب ريغان بالرصاص مباشرة، بل إنّ إحدى الرصاصات أصابت السيارة المصفحة فارتدّت وأصابته في صدره قريباً جداً من القلب.
ونقلت وسائل إعلام أميركية عن زوجة ريغان قولها "لولا جيري الذي كان يرافقه في الثلاثين من آذار 1981، كنت بلا شك سأفقد صديقي المفضل وزوجي" في ذلك اليوم.
وأضافت "جيري ليس الأذكى من بين عناصر الأمن الرئاسي فحسب، بل هو من أكثر الناس الذين أعرفهم احتراماً".
ووصفته بالقول "كان متواضعاً وخجولاً ولكن واثقاً من نفسه، ولديه حسّ فكاهة كبير، ولذا كان يتفق مع زوجي كثيرا".
وفاة عنصر الأمن الذي أنقذ حياة ريغان في العام 1981
اخترنا لك
بيان مشترك من 21 دولة: رفض قاطع لاعتراف إسرائيل بصوماليلاند
14:45
بنيران اسرائيلية.. فرنسا تستنكر إصابة عنصر من اليونيفيل!
11:50
يديعوت أحرونوت عن مصدر: رئيس أرض الصومال زار إسرائيل سرا الصيف الماضي واجتمع بنتنياهو ورئيس الموساد
10:55
رئيس الصومال: عمل نتنياهو العدواني بالاعتراف بجزء من المنطقة الشمالية للصومال مخالف للقانون الدولي
10:32
بزشكيان: حرب شاملة تُشنّ على إيران
10:26
مصادر حكومية سورية: لا صحة للأنباء التي تتحدث عن وصول مظلوم عبدي إلى دمشق
09:21
إشترك بنشرتنا الاخبارية
انضم الى ملايين المتابعين
Download Aljadeed Tv mobile application
حمّل تطبيقنا الجديد
كل الأخبار والبرامج في مكان واحد
شاهد برامجك المفضلة
تابع البث المباشر
الإلغاء في أي وقت
إحصل عليه من
Google play
تنزيل من
App Store
X
يستخدم هذا الموقع ملف الإرتباط (الكوكيز)
نتفهّم أن خصوصيتك على الإنترنت أمر بالغ الأهمية، وموافقتك على تمكيننا من جمع بعض المعلومات الشخصية عنك يتطلب ثقة كبيرة منك. نحن نطلب منك هذه الموافقة لأنها ستسمح للجديد بتقديم تجربة أفضل من خلال التصفح بموقعنا. للمزيد من المعلومات يمكنك الإطلاع على سياسة الخصوصية الخاصة بموقعنا للمزيد اضغط هنا
أوافق