وقالت مصادر نيابية لـ"الجمهورية" ان غياب السفيرة الاميركية ليزا جونسون والسفير السعودي وليد البخاري عن هذين اللقاءين سببه انّ واشنطن والرياض تصنّفان الحزب "منظمة ارهابية"، وانّ هناك عقوبات اميركية تحت عنوان "الفساد" مفروضة على باسيل.
كما اشارت المصادر الى انه سيكون لسفراء المجموعة الخماسية في وقت لاحق من هذا الشهر لقاء مع تكتل "الاعتدال الوطني" للوقوف منه على ما يكون قد آلَ اليه مصير مبادرته الرئاسية، والتي ما يزال ينتظر اجوبة بعض الكتل النيابية عنها.
واستبعدت مصادر معنية بالاستحقاق الرئاسي عبر "الجمهورية" حصول اي خطوات ملموسة هذا الشهر على مستوى انجازه.