وكشفت أن المفاوضين قالوا إن "إسرائيل تعرضت لضغوط كي تبحث عن هدف قوي لا يستفز رداً واسعاً من قبل
حزب الله".
ولفتت إلى أن "الدبلوماسيين الأميركيين، قاموا بجولات مكوكية بالمنطقة لمنع تصعيد الهجمات والردود الانتقامية، ولا يعرف أحد كيف سيكون أثر العملية المزدوجة في
بيروت وطهران على الوضع الراهن، إلا أن إسرائيل تنتظر الرد داخلها وعلى أهداف إسرائيلية ويهودية في الخارج".