وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي شون سافيت في بيان بأن "اعتماد سوريا على روسيا وإيران"، إلى جانب رفضها المضي قدما في عملية السلام التي حددها مجلس الأمن الدولي عام 2015، قد "أوجدا الظروف التي تتكشف الآن".
وأضاف "في الوقت نفسه، فإن الولايات المتحدة لا علاقة لها بهذا الهجوم الذي تقوده هيئة تحرير الشام، وهي منظمة مصنفة إرهابية".
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن "الولايات المتحدة نفّذت ضربات قوية جدًا ضد معاقل تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا، ردًا على عمليات قتل استهدفت جنودًا أميركيين"،