ورأى "ان المصرف المركزي هو كناية عن مُستشار للحكومة وليس صندوقها للصرّف منه"
مشيرا الى "ان الحكومة في لبنان تتصرف انطلاقاً من روحٍ زبائنيّة أكثر من الايرادات وتمدّ يدها على المركزي لسدّ العجز"،
وما ع ائلاً:هناك"، مشيرا، مؤكدا الالع من معراب
لب ة الثالثة ي والأكد ان "إقراض المصرف المركزي للدّولة يُخالف القانون والأمر لن يمرّ
وقال: "الدولة لديها ما يكفي من الموارد لتؤمّن المبالغ التي تحاول تحصيلها من مصرف لبنان أي ما تبقى من أموال المودعين"،
لافتا الى ان "أكثر من مليار دولار تذهب هدراً سنوياً من الضرائب التي لا تتم جبايتها، و"التنصيب ماشي" في الجمارك ويُمكن تحصيل مليار دولار هناك"، و الى ان "التهريب يحصل باتجاه معاكس من سوريا الى لبنان كتهريب المحروقات مثلاً ويُخسّر الدولة الملايين"
وتابع: وزارات المالية المتعاقبة "كارثة الكوارث"، وان "الحاكمية الجديدة في مصرف لبنان فتحت آفاقاً جديدة وأقول لمنصوري ونواب الحاكم المبادئ التي أُطلقت سليمة وأتمنى ألا تحصل أي عملية إقراض من المركزي للدولة".
كما أعلن "اننا نعمل مع المعارضة لأن لا يصل رئيس من الممانعة لمنع حصول مزيد من التدهور ونريد رئيساً يخرج اللبنانيّين من الحفرة الكبيرة"