أضاف المصدر، انّ "فرنسا تنظر إلى الوضع في
لبنان بقلق كبير وتضامن عميق، وهي محبطة من العقبات السياسية التي تمنع البلاد من الإصلاح والنهوض. ومع ذلك، فإنّ فرنسا مصمّمة على البقاء إلى جانب الشعب اللبناني في هذه الظروف".
واعتبر المصدر، انّ "
كلمة السرّ في ملف الرئاسة اللبنانية هي أميركية اولاً واخيراً، وباتت مرتبطة
اليوم بالتقدّم المُنجز في المفاوضات النووية بين الولايات المتحدة الأميركية وإيران، بعيداً من الأضواء".
واكّد "ألا أحد قادراً على اختيار رئيس في لبنان بعيداً من موافقة واشنطن وطهران معاً".