توضيحًا لما يُتداول عبر وسائل الإعلام من تدخل الجيش خلال الاعتصام على طريق مطار رفيق الحريري الدولي، تؤكّد قيادة الجيش أنّه تم التنسيق مسبقًا مع منظمي الاعتصام لناحية الالتزام بالتعبير السلمي عن الرأي، وعدم قطع الطريق المؤدية إلى المطار، غير أن عددًا من المحتجين عمد لاحقًا إلى قطع الطريق والتعرض لعناصر الوحدات العسكرية المولجة حفظ الأمن، والتعدي على آلياتها، ما أدى إلى إصابة ٢٣ عسكريًّا، بينهم ٣ ضباط، بجروح مختلفة، ما اضطر هذه الوحدات إلى التدخل لمنع التعدي على عناصرها وفتح الطريق.
لقد جاء تدخل الجيش تطبيقًا لقرار السلطة السياسية بهدف منع إقفال الطرقات والتعديات على الأملاك العامة والخاصة، ولضمان سير المرافق العامة والحفاظ على أمن المسافرين وسلامتهم، حفظًا على الأمن والاستقرار.
أفاد مراسل الجديد، أدى خلاف عائلي بين أم من التابعية السورية وزوجها من بلدة الزيرة في البقاع الشمالي، إلى رمي قنبلة من قبل الزوجة، ما اسفر عن مقتل ولدها وأصيبت ابنتها بجروح خطرة.
قال النائب ملحم الرياشي تعليقاً على كلام برّاك حول ضم لبنان وسوريا: "عبالي ضمه لقلبي".
صدر عن أهالي بلدة كفركلا بيان أعلنوا فيه، أن الوقفة الإحتجاجية التي نظموها "ما هي إلا الخطوة الأولى" في مسار حضاري وسلمي يهدف إلى إيصال صوت الأهالي إلى جميع الجهات المعنية بملف الإعمار وإغاثة المتضرّرين.