وأضاف البعريني، "نعم للتطبيع إذا كان يحمينا من الاعتداءات، نعم للتطبيع إذا كان يسترجع أرضنا ويضمن عدم احتلالها، نعم للتطبيع اذا كان يمنح لبنان سلامًا وازدهارا نفتقده منذ سنوات".
وتابع، "نعم للتطبيع ولا لمعاندة المسارات العربية وعلى رأسها المسار الذي تقوده السعودية".
جاء في صحيفة الأنباء الكويتية:
جاء في صحيفة الجمهورية:على الرغم من هذا المناخ، فإنّ مستوى القلق لا يبدو مرتفعاً لدى المراجع الرسمية، وفق ما تؤكّد مصادر موثوقة لـ«الجمهورية»، التي تكشف عن إشارات خارجية تتوالى من غير مصدر دولي تُقلّل من احتمال الضربة الإسرائيلية، وتنقل عن أحد الديبلوماسيِّين الغربيِّين بأنّ «الأميركيِّين تحديداً، لا يرغبون بانزلاق الوضع في لبنان إلى تصعيد، أقلّه في الوقت الراهن».
علمت صحيفة الديار، ان "التنسيق بين بعبدا وعين التينة بلغ مستويات متقدمة، في ظل اجواء من التعاون البناء، لمحاولة تمرير المرحلة الصعبة بأقل الخسائر الممكنة، في اطار استراتيجية تقوم على ايجاد خطاب سياسي وديبلوماسي موحد لمواجهة الطروحات الخارجية، وكذلك الضغوط الاسرائيلية الميدانية والديبلوماسية".