وناشد الاهالي في دير الزهراني والجوار وزيرة البيئة، ومحافظ النبطية وضع حد لهذه الجريمة البيئية والصحية، ومعاقبة الفاعلين المجرمين الذين يتسببون بمشاكل بيئية وصحية خطيرة،، حيث أن الدخان الكثيف يُشكل خطراً صحياً مباشراً، خاصة على الذين يعانون من أمراض رئوية مزمنة، ويثير القلق من التأثيرات التراكمية التي قد تؤدي إلى مشاكل تنفسية خطيرة وأمراض سرطانية نتيجة استنشاق الغازات السامة الناتجة عن الحرق العشوائي.