قماطي اعتبر أن "العيش المشترك والتضحية الوطنية هما جوهر الصيغة
اللبنانية، محذرًا من محاولات ضرب
الوحدة الوطنية بطروحات طائفية. كما أشار إلى أن
المقاومة ليست حكرًا على طائفة، بل هي خيار
وطني جامع، ارتقى فيه
شهداء من مختلف الانتماءات".
وشدد على أن "السلاح ليس موجّهًا إلى الداخل، بل هو ورقة قوة في وجه التهديدات الوجودية التي تواجه
لبنان"، داعيًا إلى "التمسك بالاستراتيجية الدفاعية كخيار وطني لحماية السيادة والاستقرار".