وأضافت المعلومات أن لودريان لم يسقط أي مبادرة ولم يحذف أي أسماء ولم يدعم أي مرشح، موضحة أنه سأل كثيرا عن الحوار وما إذا كان هناك من جدوى من الدعوة إليه.
وتابعت المعلومات لـ"الجديد" ان معظم من التقى لودريان خرج بخلاصة مفادها أن الزيارة الحالية " تعباية هوا" والسبب الرئيسي لـ "تعباية الهوا" الفرنسية مرده الى أن السعودية لم تقل كلمتها بعد؟