وكتبت متحدّثة باسم وزارة الخارجية السويدية في رسالة لوكالة "فرانس برس" أنّ "الأمن يمثل أولوية. نُقلت عمليات السفارة وموظفوها مؤقتًا إلى ستوكهولم لأسباب أمنية".
أظهر مقطع فيديو لحظة طعن شاب سوري خلال التظاهرات التي اندلعت بين مؤيدين للدولة السورية وآخرين مطالبين بالفدرالية في الساحل السوري.