وقالت الحكومة الإيطالية في بيان: "إن الاجتماع سيركز على بناء شراكة لإقامة مشروعات في قطاعات مثل الزراعة والبنية التحتية والصحة." وأضاف البيان "أن المؤتمر يهدف إلى التحكم في ظاهرة الهجرة ومكافحة الإتجار بالبشر وتعزيز التنمية الاقتصادية وفقًا لنموذج جديد للتعاون بين الدول." وقال "مسؤولون إيطاليون في تصريحات لرويترز إن الدول المقرر مشاركتها في الاجتماع هي تونس وتركيا وليبيا والجزائر والإمارات، إلى جانب الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي." ومع ذلك، لا يُتوقع أن تكون فرنسا ضمن الدول المشاركة في الاجتماع وقد يؤدي غيابها إلى إضعاف فرص التوصل لنتائج قوية. ودخلت فرنسا في صدام مع إيطاليا العام الماضي بشأن الهجر. وتعطي رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني، التي تشهد بلادها ارتفاعًا في معدلات الهجرة إليها هذا العام، الأولوية لإشراك الدول الأخرى في خطط لمنع المهاجرين من الشروع في رحلة محفوفة بالمخاطر إلى أوروبا.
أفادت وكالات إيرانية بـ"إزاحة الستار" عن جدارية في ساحة فلسطين بالعاصمة طهران.
قام رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز بزيارة أحمد الأحمد، الذي تصدى لهجوم سيدني، في أحد مستشفيات المدينة، ووصفه بأنه "أفضل ما في بلدنا".