وسيكون هذا الظهور العلني اليوم الأكثر أهمية للملك والمشاركة الملكية الكبرى منذ تشخيص إصابته بالسرطان.
وينظر إلى مشاركة الملك، الذي تولى العرش قبل 18 شهرا فقط عقب وفاة والدته الملكة إليزابيث، في عيد الفصح على أنها خطوة يقوم بها لطمأنة الجمهور بعد الأخبار الصادمة.
وتقضي العائلة عطلة عيد الفصح معا بعد إعلان الأميرة كيت عن علاجها من السرطان.