وتهدف هذه اللجان إلى إحراز تقدم في ملفات الانسحاب الإسرائيلي، ترسيم الحدود، وإعادة الأسرى. وأكدت المصادر أن أي تأخير في تشكيل هذه اللجان سيؤدي إلى عرقلة التقدم في هذه الملفات.
وأضافت المصادر أن أوروتاغس لم تستخدم أسلوب الضغط في طلب تشكيل اللجان، خلافاً لما فسّرته بعض المصادر السياسية الرفيعة في لبنان.
في سياق آخر، أشارت معلومات الجديد إلى أن اسم سمير عساف عاد للتداول بقوة كخيار أول يؤيده الرئيس نواف سلام لتولي حاكمية مصرف لبنان، يليه خيار آخر هو جهاد أزعور.
زعم الجيش الإسرائيلي في بيان أنه دمّر فتحة نفق في قرية حولا ومخزنًا للوسائل القتالية في عيتا الشعب، كانا يستخدمان سابقًا من قبل حزب الله.
قال المبعوث الأميركي توم براك إنه "يجب جمع سوريا ولبنان معاً لأنهما يمثلان حضارة رائعة".