وجاء الادعاء بعد توقيف صالح على خلفية شكوى احتيال مالي. وخلال التحقيق، كشف تحليل هاتفه الخلوي عن محادثات مع عملاء إسرائيليين، أظهرت تزويده العدو بإحداثيات مواقع تابعة لـ"حزب الله" استُهدفت لاحقاً، ما أسفر عن سقوط شهداء بينهم قياديون في الحزب.
ويُذكر أن شقيق صالح قد استشهد سابقاً مع حزب الله.
قام رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز بزيارة أحمد الأحمد، الذي تصدى لهجوم سيدني، في أحد مستشفيات المدينة، ووصفه بأنه "أفضل ما في بلدنا".
أظهر مقطع فيديو، مشاهد من "تشابك بالأيدي وشد شعر وضرب في البرلمان المكسيكي بين أعضاء حزب "مورينا" الحاكم وحزب "بان" المعارض بسبب نية الأول تقليص صلاحيات أو إلغاء سلطة الرقابة ومكافحة الفساد "معهد الشفافية" في البلاد".