وأورد المتحدث باسم الوزارة إسماعيل بقائي في بيان قبيل المحادثات التي كانت مقررة الأحد، بانه "من الواضح أنه في مثل هذه الظروف وإلى أن يتوقف عدوان النظام الصهيوني على الأمة الإيرانية، ستكون المشاركة في حوار مع طرف هو أكبر داعم وشريك للمعتدي بلا معنى".
قام رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز بزيارة أحمد الأحمد، الذي تصدى لهجوم سيدني، في أحد مستشفيات المدينة، ووصفه بأنه "أفضل ما في بلدنا".
أظهر مقطع فيديو، مشاهد من "تشابك بالأيدي وشد شعر وضرب في البرلمان المكسيكي بين أعضاء حزب "مورينا" الحاكم وحزب "بان" المعارض بسبب نية الأول تقليص صلاحيات أو إلغاء سلطة الرقابة ومكافحة الفساد "معهد الشفافية" في البلاد".