وأضاف أكسيوس أن الهدف من المحادثات هو تخفيف التوترات على الحدود وتحديث الترتيبات الأمنية، مؤكدا أن هذه الخطوة قد تمهد الطريق لمفاوضات سلام وتطبيع في المستقبل.
وبحسب المصادر الأميركية والإسرائيلية فإن تل أبيب تضغط لضمان أن أي حوار سينتهي باتفاق سلام شامل، لكنها تعتبر أن تحقيق تقدم سيستغرق وقتًا، خاصة في ظل تعقيدات مثل مصير هضبة الجولان، التي تصر إسرائيل على الاحتفاظ بها.