وجرى التأكيد على قرار الحكومة اللبنانية حصر السلاح بيد الدولة، بينما جدد عراقجي موقف بلاده باحترام سيادة لبنان وعدم التدخل في شؤونه.
أعلنت قيادة الجيش أن تفتيشًا دقيقًا لمبنى في بلدة يانوح، تم بالتنسيق مع لجنة الإشراف على اتفاق وقف الأعمال العدائية وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان – اليونيفيل، لم يُظهر وجود أي أسلحة أو ذخائر داخل المبنى.
تعرض احتفال يهودي قرب شاطئ بوندي في سيدني لإطلاق نار، حيث أقدم رجلان يرتديان الأسود على إطلاق النار على الحضور.