وأشار إلى أن هذه الضربات تهدف لمنع إعادة إعمار قدرات الحزب العسكرية، مستهدفة عناصر الارتباط معه والمقاولين والمهندسين ورجال الأعمال الذين يفضلون الأرباح على حساب سكان الجنوب.
أظهر تحقيق أجرته وكالة (رويترز) للأنباء، أن "اثنين من أقرب المسؤولين السابقين للنظام السوري المخلوع، كمال حسن ورامي مخلوف، يحاولان من منفاهما في موسكو تشكيل ميليشيات جديدة تضم مقاتلين من الطائفة العلوية في الساحل السوري ولبنان".