وأكدت الحركة "تضامنها الكامل مع لبنان، دولةً وشعبًا ومقاومةً"، داعيةً إلى "رصّ الصفوف لمواجهة العدوان ووقف جرائم الاحتلال بحق المدنيين"، كما طالبت "الأمم المتحدة والدول العربية والإسلامية بتحمّل مسؤولياتها العاجلة لوقف العدوان ومحاسبة قادة الاحتلال".
أعلنت قيادة الجيش أن تفتيشًا دقيقًا لمبنى في بلدة يانوح، تم بالتنسيق مع لجنة الإشراف على اتفاق وقف الأعمال العدائية وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان – اليونيفيل، لم يُظهر وجود أي أسلحة أو ذخائر داخل المبنى.
تعرض احتفال يهودي قرب شاطئ بوندي في سيدني لإطلاق نار، حيث أقدم رجلان يرتديان الأسود على إطلاق النار على الحضور.