ويشمل القرار استبدال بعض جنود الاحتياط بمن يؤدي خدمته العسكرية النظامية، بينما يستمر تبادل الاتهامات بين إسرائيل وحماس بانتهاك الاتفاق في المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار الهش.
وتواجه المرحلة القادمة من خطة السلام تحديات كبيرة، أبرزها نزع سلاح حماس ونشر قوة دولية لتثبيت الاستقرار، مع عدم الاتفاق بعد على تفاصيل تطبيق هذين البندين.
أعلن رئيس حركة "حماس" في غزة خليل الحية أن "الحركة مستعدة لتسليم سلاحها
عشية الذكرى السنوية الأولى لسقوط نظام الأسد، نزل السوريون إلى الشوارع وبدأوا الاحتفالات.