وقال أحد المسؤولين، مشيراً إلى رئيس الوزراء
الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بلقبه: "نحاول إقناع بيبي بوقف هذا، لأنه إذا استمر، فسيُدمر نفسه بنفسه".
وتابع أن "استمرار
نتنياهو بسياسته الحالية تجاه
سوريا يعني أنه سيُفوّت فرصة دبلوماسية ضخمة، ويُحوّل الحكومة
السورية الجديدة إلى عدو".
ولفت أحد المسؤولين إلى أن "سوريا ليست مثل
لبنان"، قائلا "سوريا لا تريد مشاكل مع
إسرائيل. هذا ليس لبنان. لكن نتنياهو يرى أشباحا في كل مكان".
وصرح المسؤولان الأميركيان لأكسيوس بأن "تصرفات نتنياهو قوضت جزئيا العمل على اتفاق أمني بين سوريا وإسرائيل، تأمل
واشنطن أن يكون الخطوة الأولى نحو انضمام
دمشق إلى اتفاقيات أبراهام في وقت لاحق"، وفق الموقع.