كارثة جوية كادت أن تحصل في سماء باريس

2016-03-04 | 13:47
views
مشاهدات عالية
كارثة جوية كادت أن تحصل في سماء باريس
كشف مكتب التحقيقات والتحليلات الفرنسية في شؤون الطيران أن سماء باريس، وتحديدا عند مشارف مطار رواسي شارل ديغول، كادت أن تشهد كارثة جوية في 19 الماضي، وهذا عندما كانت تستعد طائرة من نوع "إيرباص 320" تابعة لشركة "إير فرانس" قادمة من برشلونة، للهبوط في المطار.
وذكرت الوكالة، التي لم تحدد عدد الركاب الذين كانوا على متن هذه الطائرة، أن الإيرباص التي كانت على ارتفاع 1,6 كلم تفادت الاصطدام بطائرة بدون طيار اقتربت من جناحها الأيسر بخمسة أمتار عندما كانت تستعد للهبوط بالمطار.
وأوضحت أن مساعد الطيار انتبه للأمر، وتدخل في الوقت المناسب لتفادي الكارثة قبل أن يشعر الطيار بالتهديد الذي تعرضت له الطائرة. وتواصل الوكالة تحقيقاتها حتى الآن إلا أنها لم تشر لآخر النتائج التي توصلت إليها.
ويشار إلى أن تحليق طائرة بدون طيار بالقرب من المطارات تمنعه قوانين الملاحة الفرنسية.
وأصبح هذا النوع من الطائرات يزعج كثيرا السلطات الفرنسية، خاصة وأن بعضها حلق فوق أماكن حساسة بينها قصر الإليزيه في كانون الثاني. وقال مصدر في الرئاسة الفرنسية وقتها أن أجهزة الشرطة والدرك التي تسهر على أمن الإليزيه "رصدت على الفور" الطائرة التي "ابتعدت فورا".
كارثة جوية كادت أن تحصل في سماء باريس
اخترنا لك
فقدت قوة المحرك.. طائرة تهبط على سيارة
07:14
مرور خاطف فوق بيروت.. الطقس يغيّر مسار طائرة إسرائيلية
06:52
وزير الخارجية اللبناني لنظيره الإيراني: الحوار ممكن لكن ليس في طهران
05:21
ميشال عيسى رداً على سؤال مراسلة الجديد: على حزب الله ان يعمل واجباته وهو يعرفها
04:50
ميشال عيسى من عين التينة: المساعدات للجيش اللبناني مستمرة
04:47
السفير الأميركي ميشال عيسى رداً على سؤال مراسلة الجديد: اسرائيل تفرق بين المفاوضات مع الحكومة اللبنانية وحربها ضد حزب الله وما يحصل هو محاولة للتوصل الى حل
04:45
إشترك بنشرتنا الاخبارية
انضم الى ملايين المتابعين
Download Aljadeed Tv mobile application
حمّل تطبيقنا الجديد
كل الأخبار والبرامج في مكان واحد
شاهد برامجك المفضلة
تابع البث المباشر
الإلغاء في أي وقت
إحصل عليه من
Google play
تنزيل من
App Store
X
يستخدم هذا الموقع ملف الإرتباط (الكوكيز)
نتفهّم أن خصوصيتك على الإنترنت أمر بالغ الأهمية، وموافقتك على تمكيننا من جمع بعض المعلومات الشخصية عنك يتطلب ثقة كبيرة منك. نحن نطلب منك هذه الموافقة لأنها ستسمح للجديد بتقديم تجربة أفضل من خلال التصفح بموقعنا. للمزيد من المعلومات يمكنك الإطلاع على سياسة الخصوصية الخاصة بموقعنا للمزيد اضغط هنا
أوافق