اشار النائب الممدد لنفسه وليد جنبلاط إلى ان الوزير وائل ابو فاعور سيستمر بالتواصل مع تنظيمي "داعش" و"جبهة النصرة" لايجاد حل في قضية العسكريين المخطوفين.
وقال جنبلاط في تغريدة عبر حسابه الخاص على تويتر: "لقد اوردت مقالا في صحيفة الليبراسيون تاريخ ٢٠/١٢/٢٠١٤كيف ان المالي أخلى أربعة اسلاميين مقابل الرهينة الفرنسي"، مضيفاً "وفي نفس المقال يرد ذكر بان المالي فاوض وقايض للافراج عن ٣٨ عسكري ومدني .والهم الاول كانت حياة هؤلاء".
وتابع "همنا الاول حياة أسرانا دون تمييز"، سائلاً وزير الداخلية نهاد المشنوق واللواء عباس ابراهيم و"الغير من كبار المسؤولين هل همهم حياة العسكريين وماذا يفعلون؟"
مؤكداً ان ابو فاعور "بتفويض مني سيستمر بالاتصال مع داعش والنصرة، لان همنا حياة العسكريين. اتمنى على الباقي في خلية الأزمة ادراك أهمية حياة العسكريين".