واضافت الصحيفة ان طلب السفير البابوي اعتبر تدخلاً في شؤون لبنان الداخلية، إذ "لا يحق لدولة مضيفة التدخل في تسمية السفير المعتمد لديها".
كما وصل الأمر حدّ التمنّي على
الفاتيكان نقل كاتشيا من لبنان "لتوطيد العلاقات مع الكرسي الرسولي، ولا سيما أن أولى زيارات
الرئيس ميشال عون للغرب كانت للبابا فرنسيس، على غير ما جرت عليه التقاليد من زيارة
فرنسا أولاً".