مجلس الوزراء يستكمل البحث في قانون الموازنة للعام 2023 وسلسلة لقاءات في السراي الحكومي

2023-08-16 | 06:04
مجلس الوزراء يستكمل البحث في قانون الموازنة للعام 2023 وسلسلة لقاءات في السراي الحكومي

يرأس رئيس الحكومة نجيب ميقاتي جلسة لمجلس الوزراء عند الساعة الثالثة من بعد بعد اليوم في السرايا لاستكمال البحث في مشروع قانون الموازنة العامة للعام 2023.

وكان رئيس الحكومة استقبل قبل الظهر وزير الدولة الياباني  للشؤون الخارجية يامادا كينجي، في حضور سفير اليابان في بيروت ماسايوكي ماغوشي ومستشار الرئيس ميقاتي السفير بطرس عساكر.

وجرى خلال الاجتماع البحث في سبل  تعزيز العلاقات والتعاون بين لبنان واليابان،وشكر الرئيس ميقاتي اليابان على المساعدات التي تقدمها اليابان وللاجئين وللمجتمعات المضيفة ، كما تطرق الحديث الى تبادل التأييد لترشيحات البلدين في بعض المنظمات الدولية.

وطلب الرئيس ميقاتي من الوزير اليابانى دعم لبنان في مجلس الامن خاصةً في ما يتعلق بموضوع التجديد لقوات اليونيفيل.

واستقبل الرئيس ميقاتي سفير المانيا في بيروت اندرياس كيندل في زيارة وداعية.

واستقبل الرئيس ميقاتي النائب وائل بو فاعور الذي أدلى  بالتصريح الاتي:
 تشرفت بلقاء دولة رئيس الحكومة وكانت  جولة افق حول الكثير من المواضيع ومنها الموضوع التربوي والجهد الكبير الذي يبذل من دولة الرئيس ومن وزير التربية لتأمين مستلزمات العام الدراسي المقبل وتحديدا التعليم الرسمي سواء في الجامعة اللبنانية أو في باقي قطاعات التعليم الرسمي. والواضح، كما يقول رئيس الجامعة اللبنانية وكما يقول وزير التربية، بأن هناك حاجات أساسية يجب تأمينها، ويعمل دولة رئيس مجلس الوزراء على هذا الأمر. طبعا الأمر الثاني الذي تكلمنا فيه وجميعنا يعرف بأن الحل الأمثل هو انتخاب رئيس جديد للجمهورية وهذا الرئيس الذي مع الحكومة التي ستلي انتخابه ممكن أن يضع برنامجا للانقاذ الاقتصادي والاجتماعي ولكن الى ذلك الحين، ونأمل ان توفق المبادرة الفرنسية بدعم من الدول الأخرى في الوصول الى نتيجة في ما دعي اليه من مشاورات أو لقاءات أو حوار في شهر أيلول المقبل.والى حين حصول ذلك، يجب تفادي حصول اي قصور في عمل المؤسسات سواء في المجلس النيابي أو في مجلس الوزراء، ومع تقديري واحترامي للكثير من الآراء التي تصدر، فلا يجوز تحت ذريعة أو حجة عدم انتخاب رئيس للجمهورية وهو أمر يجب الا نقبل او نسلم به، ان نقبل بتعطيل سائر المؤسسات.
اما الأمر الآخر في ما يتعلق بالأحداث الأمنية التي جرت في الاسبوعين الماضيين وتحديدا في الكحالة فإننا ندعو الى أمرين،  الأول هو عدم التعرض للجيش والطعن به، واذا كان هناك من ملاحظات فهي تقال داخل الجدران المقفلة وليس في الاعلام، وليس من باب التشكيك.
ثانيا: يجب عدم السماح بحصول شغور في المجلس العسكري، وبالتالي اعدت طرح مسألة تعيين مجلس عسكري مع رئيس الحكومة، وعلى كل القوى السياسية في الحكومة والوزراء المعنيين تحمل مسؤولياتهم  في هذا الأمر. فلولا الجيش لكانت ذهبت الأمور في اتجاه اخر مختلف كليا، ولكنا دخلنا في متاهة ما بعدها متاهة. ويجب عدم التساهل في الشغور في المجلس العسكري، فهذا أمر مصيري يجب التعاطي معه بجدية من قبل كل القوى السياسية المكونة للحكومة ليس على  قاعدة مراضاة هذا الفريق أو  ذاك ولكن على قاعدة وجود مجلس عسكري يقوم بواجباته.

والتقى رئيس الحكومة كلا من النائب السابق شامل روكز، النائب السابق بهية الحريري وسفير لبنان لدى دولة الامارات العربية المتحدة فؤاد دندن، والاب ايلي ماضي.
اخترنا لك
السفير كرم "أعد العدة" قبل الاجتماع (تابعوا النشرة المسائية بعد قليل)
12:26
الرئيس سلام: بغياب القانون ستختفي الودائع وحان الوقت لإعادة حقوق الناس
12:09
الرئيس سلام: مشروع قانون استرداد الودائع يساعد على استعادة الثقة ويتوافق مع صندوق النقد الدولي
12:09
الرئيس سلام: المودعون الذين تقل وديعتهم عن 100 ألف دولار وهم يشكلون 85% سيحصلون عليها (بالتقسيط) خلال 4 سنوات
12:07
الرئيس سلام: نتقدم اليوم بأول قانون متكامل لاسترداد الودائع ومعالجة الفجوة المالية كما أنه يضع حداً للإنهيار والفوضى
12:04
"السنكري" الذي خدع سياسيي لبنان (التفاصيل في النشرة المسائية)
11:49
إشترك بنشرتنا الاخبارية
انضم الى ملايين المتابعين
Download Aljadeed Tv mobile application
حمّل تطبيقنا الجديد
كل الأخبار والبرامج في مكان واحد
شاهد برامجك المفضلة
تابع البث المباشر
الإلغاء في أي وقت
إحصل عليه من
Google play
تنزيل من
App Store
X
يستخدم هذا الموقع ملف الإرتباط (الكوكيز)
نتفهّم أن خصوصيتك على الإنترنت أمر بالغ الأهمية، وموافقتك على تمكيننا من جمع بعض المعلومات الشخصية عنك يتطلب ثقة كبيرة منك. نحن نطلب منك هذه الموافقة لأنها ستسمح للجديد بتقديم تجربة أفضل من خلال التصفح بموقعنا. للمزيد من المعلومات يمكنك الإطلاع على سياسة الخصوصية الخاصة بموقعنا للمزيد اضغط هنا
أوافق