وأضافت الصحيفة، "لذلك غادر لودريان ليقيّم ما استجمعه من معطيات مع الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وكذلك مع بقية دول المجوعة الخماسية
العربية ـ الدولية، بعدما استودع هذه المعطيات لدى سفراها في
لبنان خلال لقائه معهم في قصر الصنوبر في نهاية لقاءاته مع المعنيين".
وعلمت الجمهورية، ان "لودريان سمع من بعض الذين التقاهم انتقادات قاسية لمواقف الرئيس الفرنسي المنحازة لاسرائيل في حربها على القطاع، ما أثّر وسيوثر على دور فرنسا ومصالحها في لبنان وكل الدول العربية والاجنبية المتعاطفة مع القضية الفلسطينية".