وأشارت إلى أن "ملفي الجنوب والرئاسة كانا في صلب محادثاته"، وأفادت أنه "استفسر عن بعض الأمور ولاسيما مدى إمكانية قيام الحرب وتعثر الانتخابات الرئاسية".
إلى ذلك أوضحت المصادر نفسها أن "تكتل
الاعتدال الوطني الذي يباشر مجدداً مسعاه لم يحدد ماهية الخطوة الجديدة التي يعتمدها، لكنه على استعداد لأي جهد إضافي من أجل الوصول إلى حل".