زوار
عين التينة قالوا للجديد، إن "
الرسالة الامريكية غير المباشرة وصلت الى عين التينة، وهي قد تحدث فرملة لتتحول الجلسة الى جلسة مفتوحة الا ان الخشية تبقى على الدور التشريعي لمجلس النواب نتيجة تحويله الى هيئة ناخبة".
اما وقد فاجأت التطورات السورية الجميع، فانها قد تنعكس على
لبنان تطييرا لموعد الجلسة. والرهان يبقى على اللحظات الاخيرة لانتخاب رئيس نتيجة تواصل مع بعض القوى المسيحية.
في المقابل، قالت مصادر دبلوماسية للجديد، إن "الاسم الذي جرى تناقله على انه تقاطع بين بري وباسيل وهو العميد
جورج خوري لا يحظى بدعم دولي".
وتضيف المصادر الدبلوماسية للجديد، إن "الرئاسة وتشكيل حكومة تتمتع بمواصفات الخماسية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار، كلها استحقاقات ترتبط مباشرة باعادة الاعمار واعادة استنهاض البلد".
فإما أن يتمتع الرئيس والحكومة بمواصفات الخماسية لحصول لبنان على دعم
عربي وغربي، او تتحمل القوى السياسية مسؤولية خياراتها.