وهذه الزيارة الجماعية هي الأولى من نوعها، تهدف حسب ما يقول العميد المتقاعد، الخبير العسكري حسن جوني، لـ«الشرق الأوسط» إلى «إقامة ربط تاريخي بين لبنان وإسرائيلي عبر ما يزعمون أنها مقامات يهودية في الجنوب يحق لهم زيارتها، أي ربط وجودهم في الجنوب بهذا البعد الديني، وبالتالي تكريس الاحتلال العسكري وتحويله إلى أمر واقع، كضامن لحقوق الإسرائيليين الدينية والحق بزيارتها».
شهدت مدينة صيدا(جنوب لبنان) إشكالاً بالعصي والحجارة بين مؤيدي الرئيس السوري أحمد الشرع المحتفلين بالذكرى الأولى لسقوط نظام بشار الأسد وسكان الحارة، حيث تدخل الجيش لفض الاشتباك.تشاهدون الفيديو مرفقاً: