وأكد الحفل على دور المجموعة المشهود لها كمنصة جامعة وخيمة يجتمع تحتها الأميركيون اللبنانيون من جميع الخلفيات والتوجهات، بالإضافة إلى أصدقاء
لبنان، بهدف
مشترك. وأكد تنوع الحضور
إيمان ATFL الراسخ بأن الحوار الشامل والمشاركة المبدئية هما أفضل السبل للمضي قدمًا. وبحسب بيان المجموعة، فقد رحبت ATFL بالمناقشات الحيوية التي تعكس ديناميكية الشعب اللبناني وشغفه، مشيرة الى إن مثل هذه الاختلافات لا تشكل انقسامًا، بل قوة تعكس المرونة والحيوية التي تميز لبنان وجاليته في الخارج.