"ثلاثاء الجلسة".. لا صيغ نهائية حتى اللحظة!

2025-08-04 | 12:22
"ثلاثاء الجلسة".. لا صيغ نهائية حتى اللحظة!

لم يعد الكلام عن رد لبناني أو ورقة أميركية محور النقاشات السياسية، فكل الانظار تتجه نحو جلسة الثلاثاء، المحكومة بالتوافق، رغم حملات التهويل حولها.

وفي المعلومات، أن القوى السياسية مجتمعة، لا ترغب في تفجير المجلس وبالتالي كل الصيغ المطروحة للبحث لها طابع وطني ولا استفزاز فيها، مع إمكانية عدم البت ببند حصرية السلاح وترحيل البحث بها حتى يوم الخميس، وقد سجلت في الساعات الماضية وبعيدا عن الإعلام زيارة قام بها رئيس الحكومة نواف سلام الى قصر بعبدا.

مصادر حكومية وضعت الزيارة في إطار التداول في الصيغ والطروحات الأقرب الى التوافق الداخلي والضغوط الدولية، وفي معلومات الجديد أن لا صيغة نهائية حتى اللحظة مع وجود أكثر من مقترح أو صيغة، وستبقى المشاورات قائمة حتى الثانية والنصف من بعد ظهر الثلاثاء على حد تعبير المصادر.

 وبحسب معلومات الجديد فإن الاتصالات تؤشر الى مرور الجلسة بأجواء إيجابية "ومرضية" نوعا ما، أما الصيغ المطروحة للنقاش فقوامها: 

- أولا البنود الواردة في الخطاب الاخير لرئيس الجمهورية وأولها انسحاب اسرائيل وتطبيق اتفاقية وقف اطلاق النار، وحصر كل السلاح اللبناني بيد الدولة.
- أما ثانيها فترتيبات زمنية وآليات تطبيقية عبر المجلس الأعلى للدفاع.
اخترنا لك
رسالة أمنية من الجنوب: انتشار للجيش وجولة دولية لحصر السلاح
02:17
بري يعارض وبشدّة!
01:34
ملايين وصلت الى "الثنائي"... أين أختفت؟
01:28
الوكالة الوطنية: مسيّرة إسرائيلية ألقت ليلاً قنابل عدة على منزل استهدفته سابقاً منطقة السلم عند أطراف بلدة عيترون
01:09
تقارير إسرائيلية: سلاح الجو جاهز ورسالة للحكومة!
00:49
بشأن لبنان.. إيران لم تحسم قرارها بعد! (الشرق الأوسط)
00:26
إشترك بنشرتنا الاخبارية
انضم الى ملايين المتابعين
Download Aljadeed Tv mobile application
حمّل تطبيقنا الجديد
كل الأخبار والبرامج في مكان واحد
شاهد برامجك المفضلة
تابع البث المباشر
الإلغاء في أي وقت
إحصل عليه من
Google play
تنزيل من
App Store
X
يستخدم هذا الموقع ملف الإرتباط (الكوكيز)
نتفهّم أن خصوصيتك على الإنترنت أمر بالغ الأهمية، وموافقتك على تمكيننا من جمع بعض المعلومات الشخصية عنك يتطلب ثقة كبيرة منك. نحن نطلب منك هذه الموافقة لأنها ستسمح للجديد بتقديم تجربة أفضل من خلال التصفح بموقعنا. للمزيد من المعلومات يمكنك الإطلاع على سياسة الخصوصية الخاصة بموقعنا للمزيد اضغط هنا
أوافق