وبحسب مصادر مطلعة للصحيفة، فإن الزيارة لا تأتي في سياق محاولة "تقريش السلاح إلى صلاحيات"، إذ لا تزال
السعودية متمسكة بموقفها الثابت: لا إعادة
إعمار، ولا تصحيح للعلاقات، من دون نزع سلاح "الحزب".
وقد بدا ذلك واضحًا من خلال غياب ملف الإعمار عن جدول أعمال اللقاءات.