توفيت ليلي جيمس، مدربة كرة الماء البالغة من العمر 21 عاما، في نهاية الأسبوع الماضي، بعد تعرضها لهجوم بمطرقة.
وتبين أن الجاني في الجريمة هو بول ثيسن، الزميل السابق للشابة، والمدرب في المدرسة الخاصة نفسها التي تعمل فيها الضحية.
تم العثور على جثة الشابة الهامدة في حمّام المدرسة حيث كانت ليلي تدرّس، وذكرت مصادر بأن الشابة كانت قلقة بشأن علاقة سرية مع الشاب الذي يُزعم أنه أنهى حياتها.
وأصبح بول ثيسن المشتبه به الرئيسي للشرطة بعد أن أظهرت صور من كاميرات المراقبة في المدرسة، أن الشاب هو آخر من كان بصحبة ليلي بعد ظهر يوم الجريمة.