بعد أشهر من الشائعات حول وضعهما، وبعد أن عاشا في منزلين منفصلين لفترة طويلة، أصبحت القطيعة بين سارة كاربونيرو وإيكر كاسياس حقيقة.
في 12 شباط - فبراير، أعطى كاسياس إنطباعاً بأنه وسارة موّحدان، فحين خرجت زوجته الإعلامية من المستشفى بعد عملية جراحية كان موجوداً لدعمها، ليتبين لاحقاً أن الزوجين اتخذا بالفعل قرار الانفصال، باتفاق متبادل بعد تآكل شديد في علاقتهما.
عادت سارة إلى حياتها الجديدة في مدريد بعد خمس سنوات من العيش في بورتو، فجمعت بين عملها كمؤسس لموقعها على الإنترنت لبيع الملابس ومنتجات الحياة العصرية بالتعاون في راديو ماركا، ورأى الجميع بكائها على الهواء مباشرة عندما سمعت أغنية عن الأطفال.