لم يحتج توماس توخيل، مدرب تشيلسي، سوى الى أيام قليلة ليجد الحب مجدداً، فبعد أقل من أسبوع على طلاقه من زوجته سيسي بعد ١٣ عاماً من الزواج، شوهد المدرب الألماني برفقة امرأة أخرى، هي البرازيلية ناتالي ماكس، البالغة من العمر ٣٥ عاماً.
وكان الثنائي يستمتع برحلة صيفية في لقارب في سردينيا، ويتبادلان القبل ونظرات الحب، ويمسكان بأيدي بعضهما البعض، وهما يقيمان في الفيلا نفسها معاً.
وناتالي، امرأة "غامضة" بالنسبة للصحافة، التي لم تستطع بعد جمع الكثير من المعلومات عنها، باستثناء أنها تعمل بالتجارة، نظراً لنشاطها المحدود على وسائل التواصل، والسرية التي تحيط بها حساباتها.