يفترض أن النجم البرازيلي
نيمار، لاعب نادي باريس سان جرمان الفرنسي، موجود في بلاده كي يتعافى في من الإصابة الخطيرة التي تعرض لها خلال شهر شباط. ولكنه، كان يوم الجمعة الفائت، شريكاً أساسياً في احتفالات كرنفال مدينة سلفادور، حيث التقطته العدسات وهو يقبّل المغنيّة رافاييلا
بورتو، ثم انتقل إلى كرنفال ريو دي جانيرو برفقة أنيتا مغنيّة البوب الأولى في
البرازيل وبطل
العالم في ركوب الأمواج غابريل ميدينا.
قائد المنتخب البرازيلي الذي وصل منتصف ليل الأحد إلى ريو دي جانيرو لحضور الليلة الثانية من مسيرات المجموعة الخاصة من مدارس السامبا، وهي
الحدث الأكثر جاذبية في الكرنفال الأشهر في العالم، حيث دخل إلى كابين خاص مخصص عادة لكبار الضيوف، تعرض لانتقادات حادة، لظهوره في المراقص واستمتاعه بالاحتفالات الكرنفالية بعد ثلاثة أيام فقط من تخليه عن العكازات التي استند إليها في المشي خلال عملية الشفاء من إصابته.